أثبتت دراسة حديثة لأسواق العمل و الإستثمار مدى تغلغل المهاجرين في سوق الإستثمار و بالتالي ازدهار تجارتهم و تصنيعهم في المقابل هناك تقهقر و تراجع بين المستثمريين المحليين و الأروبيين و هذا يعود لعدة عوامل أتت عليها هذه الدراسة الميدانية التي أبرزت مدى هشاشة النظام الإستثماري الذي تلقى ضربة موجعة بعد الأزمة الإقتصادية التي اجتاحة أمريكا و أروبا و التي أجبرت الكثير على الإغلاق أو الرحيل إلى بلد آخرأو إعلان إفلاس.
و أبرز التقرير أن أهم المستثمرين هم الصينيون و يليهم المغاربة ثم الرمانيون ثم الألبان كما أبرزت الدراسة أن هؤلاء المستثرين يزداد نفوذهم
الإقتصادي يوما بعد يوم بازدياد عدد المهاجرين أولا ثم تركيزهم عن الكم قبل الكيف و حسن المعاملة مع زهادة الأثمان بالمقارنة مع ما يقدمه المستثمرالإيطالي أو الأروبي.
اخبار الجالية
Comments are closed.