صرح هيثم الزناد الناطق الرسمي باسم الديوانة التونسيّة أنّ الوحدات الديوانية تمكنت من حجز 75 ألف و455 قرص “اكستازي” خلال أسبوعين الأمر الذي يثير الريبة “وهي هجمة على المجتمع التونسي غير مسبوقة قد تجرّ إلى منزلق خطير” . وكانت مصالح الديوانة بمناء حلق الوادي، يوم الأحد، قد قامت باحباط عملية تهريب ل11295 قرصا من مخدّر إكستازي إضافة إلى 418غ من مادّة مخدّرة شديدة الخطورة تعرف باسم “مخدر الزمبي” لاول مرة يحجز بتونس ، وكانت مخبأة باحكام داخل ثلاجة على متن شاحنة قادمة من ايطاليا. وقد تم حجز خلال سنة 2018 و بارتفاع 300% عن السنوات الماضية، 110 آلاف قرصا مخدّرا ،52 كغ من الزطلة ،28كغ من الماريخوانا و 50 غ من الكوكايين في مختلف نقاط العبور وفي عدّة مناطق من الجمهورية.
مريم فريح
Comments are closed.